منتديات عائلات الدروتين

مرحبا بكم فى منتديات عائلات الدروتين نتمنى لكم الإفاده ونتمنى منكم إفادة اعضاءنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عائلات الدروتين

مرحبا بكم فى منتديات عائلات الدروتين نتمنى لكم الإفاده ونتمنى منكم إفادة اعضاءنا

منتديات عائلات الدروتين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وضعنا هذا المنتدى لنجمع جميع أفراد عائلات الدروتين للتعارف ولم الشمل والبقاء على تواصل معكم ساعدونا على نشر هذا المنتدى مع جميع أقاربكم لنكون أسره واحده وعائله واحده حول العالم يد بيد على السراء والضراء وعلى الافراح

نهنىء العضوه المحترمه سكون الجرح بمناسبة عيد ميلادها ولها من إدارة منتدى عائلات الدروتين الإحترام والتقدير ونتمنى لها حياه سعيده وكل عام وأنتى بخير دائما
تابعو جميع أخبار الدروتين من خلالنا أول بأول مع الحدث فى أى وقت على منتدى عائلات الدروتين
إدارة منتدى عائلات الدروتين تتمنى من جميع الاعضاء وضع مواضيع ومشاكل للنقاش فيها من أرض الواقع فى الدروتين للنهوض ببلدنا الدروتين مع تمنياتنا لكم بالتوفيق
تفيد اخبارنا بأن الدروتين هذه الأيام تنام من المغرب ومش عارفين ان فى انقلاب فى مصر ومنتدى عائلات الدروتين يقول لهم صح النوم

المواضيع الأخيرة

» إلى جميع أعضاء المنتدى
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالإثنين مارس 19, 2012 1:31 pm من طرف Admin

» الاهلى فى ورطه بسبب التاجيلات
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالخميس ديسمبر 22, 2011 1:38 am من طرف من اجل الدروتين

» &حب حزين&عجز وانكسار&
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالأربعاء ديسمبر 21, 2011 11:57 am من طرف mohammed

»  قصيده عن جرح المشاعر...قويه
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالأربعاء ديسمبر 21, 2011 6:25 am من طرف *سكون الجرح*

» من هو افضل عضو في النقاش
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالثلاثاء ديسمبر 20, 2011 11:04 pm من طرف من اجل الدروتين

» شباب الدروتين اصبح فى خبر كان
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالثلاثاء ديسمبر 20, 2011 10:48 pm من طرف عاشقة الحياه

» عاجل لكل وحده في حهازها كاميرا
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالسبت ديسمبر 17, 2011 2:19 pm من طرف Admin

» سألتني ...؟؟؟
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالجمعة ديسمبر 16, 2011 10:44 am من طرف *سكون الجرح*

» لاتنصدم..!!
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالجمعة ديسمبر 16, 2011 10:36 am من طرف *سكون الجرح*

» الى مدير المنتدى المحترم
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Emptyالجمعة ديسمبر 16, 2011 10:28 am من طرف *سكون الجرح*

تصويت

ما هو أفضل منتدى فى قرية الدروتين
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Bar_right65%دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Bar_left 65% [ 17 ]
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Bar_right12%دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Bar_left 12% [ 3 ]
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Bar_right15%دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Bar_left 15% [ 4 ]
دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Bar_right8%دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Bar_left 8% [ 2 ]

مجموع عدد الأصوات : 26


    دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم

    shaban mosad
    shaban mosad


    عدد الرسائل : 218
    العمر : 35
    نقاط : 514
    تاريخ التسجيل : 01/12/2010

    دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Empty دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم

    مُساهمة  shaban mosad الخميس ديسمبر 09, 2010 11:50 pm

    دلائل التوحيد العقلية في القرآن الكريم Fdgdfgdf


    مخاطبة العقل واستثارة التفكير أمر نهج عليه القرآن كثيراً في تثبيت العقائد وتقريرها، فهو ينتزع الدليل العقلي الواضح ويقدمه دليلاً يخاطب به كل عاقل، ولما كان التوحيد هو أول واجب على العباد، وآخر واجب، وهو سبب دخول الجنة والنجاة من النار، كانت أدلة التوحيد من الجلاء بمكان بحيث يتسع لكل عاقل فهمها وإدراكها .
    ولهذا جاءت أدلة التوحيد العقلية في القرآن الكريم من الجلاء بمكان بحيث لا يستطيع عاقل إنكارها، وهو ما سيتضح جليا عند استعراض هذه الأدلة، وهو ما خصصنا له هذا المقال، فمن تلك الأدلة:



    الدليل الأول: قوله تعالى: { أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون }(الطور:35)، وهذا التقسيم المنطقي يخاطب العقل البشري بالقول إن ما ترون من خلق السموات والأرض والنجوم والمجرات وهذا الخلق العظيم المتسع إما أن يكون خُلِقَ من عدم أي من لاشيء، أو أن هذا الكون خَلَقَ نفسه بنفسه، ولا شك في بطلان هذين الاحتمالين، فالعدم لا يخلق، والمخلوق لا يخلق نفسه، فلم يبق إلا الاحتمال الثالث، والذي ترك الحق سبحانه ذكره لوضوحه وجلائه، ولكي يصل إليه الإنسان بقليل من التأمل والتفكر، وهو أن لهذا الكون خالقا ورباً وإلهاً، وقد يقال: إن هذا الاحتمال وإن تعين إلا أنه لا يتعين في حق الله تعالى، فقد يكون الخالق غيره، مما لم نره ولم يرسل لنا رسولاً، فيقال: لو كان هذا الفرض صحيحاً لكان ما تدعونه إلهاً ناقصاً، فهو يرى خلقه يعبدون سواه، ويرى غيره يدعي ما هو مختص به ثم لا يحرك ساكناً، ولا يفعل شيئاً تجاه هذا الإله، وهل هذا إلا نوع من العجز أو الإهمال وهي صفات لا تليق بالإله الحق، ثم يقال: من أين عرفتم عن هذا الإله إذا لم يرسل رسله، ولم ينزل كتبه، ولم يعرِّف بنفسه، وهل هذا سوى محض توهم، وليس من دليل علمي يسنده، فعلام نترك ما قام الدليل على وجوده إلى ما نتوهم وجوده ؟



    الدليل الثاني: قوله تعالى: { ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون }(المؤمنون:91) وهذه الآية اشتملت على ما يسميه العلماء دليل التمانع: ومعناه أنا لو فرضنا مع الله آلهة أخرى فهي: إما أن تسلّم له بالألوهية أو تنازعه إياها، فالفرض الأول يلغي ألوهيتها إذ الخاضع مألوه وليس إلهاً، وإما أن تنازعه ملكه وسلطانه فيظهر أثر هذا التنازع في الكون في مغالبة الآلهة، وذهاب كل إله بما خلق، بحيث ينفرد كل واحد من الآلهة بخلقه، ويستبدّ به، ولرأيتم ملك كل واحد منهم متميزاً عن ملك الآخرين ، ولغلب بعضهم بعضاً كما ترون حال ملوك الدنيا حيث ممالكهم متمايزة، وهم متغالبون، وحين لا ترون أثراً لتمايز الممالك ولتغالب الآلهة، فاعلموا أنه إله واحد بيده ملكوت كل شيء .


    ولو قال قائل: إن نوعاً من التوافق تم بين الآلهة، فانفرد كل إله بما خلق دون شقاق أو تنازع، لكان في ذلك أيضا أعظم الأدلة على بطلان ألوهيتهم، ذلك أن كل إله سوف تكون ألوهيته ناقصة في حق الطائفة التي لم يخلقها، وهذا يفضي إلى نقص في كل من الآلهة، وهو يستلزم المحال لأن الإلهية تقتضي الكمال لا النقص .


    وثمة أمر آخر وهو أن تصير مخلوقات بعض الآلهة أوفر أو أقوى من مخلوقات إله آخر بعوارض تقتضي ذلك كما هو المشاهد في اختلاف أحوال مخلوقات الله تعالى الواحد ، فلا جرم أن ذلك يفضي إلى اعتزاز الإله الذي تفوقت مخلوقاته على الإله الذي تنحط مخلوقاته، وهذا يقتضي أن يصير بعض تلك الآلهة أقوى من بعض، وهو مناف للمساواة في الإلهية .


    وأمر آخر وهو ضرورة أن يتمايز خلق كل إله عن غيرهم تمايزاً إما في المكان، أو في الزمان، أو في المعرفة، والخلق لا يشهدون هذا التمايز فدل على عدم وجوده .




    الدليل الثالث: قوله تعالى: { قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا }(الإسراء:42) وفي تفسير هذه الآية وجهان:



    الوجه الأول: أن من شأن أهل السلطان في العرف والعادة أن يتطلبوا توسعة سلطانهم، ويسعى بعضهم إلى بعض بالغزو، ويتألّبُوا على السلطان الأعظم ليسلبوه ملكه أو بَعضه، وهذا التفسير تأكيد للتفسير السابق .



    الوجه الثاني: أن الكفار كانوا يقولون: { ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى }(الزمر: 3 ) فقال الله: لو كانت هذه الأصنام كما تقولون من أنها تقربكم إلى الله زلفى لطلبت لأنفسها أيضاً قربة إلى الله تعالى وسبيلاً إليه، ولطلبت لأنفسها المراتب العالية والدرجات الشريفة والأحوال الرفيعة، فلما لم تقدر أن تتخذ لأنفسها سبيلاً إلى الله فكيف يعقل أن تقربكم إلى الله . ثم إن طلبها القرب من الله وابتغاء السبيل إليه يخرجها عن كونها آلهة، لأن من خصائص صفات الإله استغناؤه عما سواه، وهذه الآلهة المزعومة محتاجة غير مستغنية فكيف يقال بألوهيتيها ؟!!



    الدليل الرابع: قوله تعالى: { لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا }( الأنبياء:22)، ومعنى الآية أننا لو فرضنا وجود آلهة غير الله لأدى ذلك إلى فساد العالم، حيث يتنازع الملك آلهة مختلفون متضادون فيؤدي ذلك إلى فساد العالم وخرابه .


    وهذه الآية كسابقتها في إثبات دليل التمانع، كما أنها تؤكد على انتظام أمر الكون من عرشه إلى أصغر ذرة فيه، والتركيب لكل جزء من أجزاء هذا الكون، وارتباط أنواع الكائنات كل واحد بالآخر يكشف عن أن الجزء والكل مخلوقان لخالق واحد عليم قدير حكيم .



    فتركيب الذرة الواحدة من نواتها وما يدور حولها إلى تركيب الشمس والكواكب والمجرات، يكشف عن أن خالق الذرة والشمس والمجرة واحد
    { وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم }(الزخرف:84)،

    { يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون * الذي جعل لكم الأرض فراشاً والسماء بناء وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون }(البقرة:21-22).


    فهذه بعض أدلة التوحيد العقلية التي اشتمل عليها القرآن الكريم، وهي أدلة واضحة جلية، يفهمها كل عاقل، ويخضع لها كل منصف، فالله هو من أرسل الرسل، وأنزل الكتب، لبيان التوحيد وبيان وجوب عبادته، وأما هذه الأصنام والأوثان والكواكب التي تعبد من دونه والتي تحمل صفات حدوثها، فلم ترسل رسلاً، ولم تنزل كتباً، فمن أين يستدل على ألوهيتها ؟!! والكون كله يشهد بتوحيده سبحانه، ولو كان هناك إله أو آلهة غير الله لرأيت آثارها وأفعالها ولحدث التنازع بينها، وأدى ذلك إلى اختلال في الكون كله، فهذا يحيي وذاك يميت، وهذا ينزل المطر، وذاك يمنعه، وهذا يعز وذاك يذل، فأي إرادة سوف تسير الكون مع وجود آلهة متعددة ؟

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 12:57 am